- لون الأسنان الطبيعي ليس شديد البياض؛ لكن يهدف تبييض الأسنان إلى تفتيح درجة لونها.
- تختلف نتائج إجراء التبييض من شخص إلى آخر تبعًا لصحة ودرجة لون الأسنان.
- توجد عدة عوامل تمنع من إجراء التبييض، لذلك ينصح باستشارة الطبيب.
- لتبيض الأسنان عدة أنواع، بعضها يجرى في العيادة وبعضها منزلي.\
- توجد إرشادات ينصح باتباعها للمحافظة على نظافة وبياض الأسنان.
تنظيف الأسنان في العيادة | تبييض الأسنان |
الهدف الرئيس من إجراء تنظيف الأسنان في العيادة هو تحسين صحة الأسنان، حيث يشتمل على إزالة الميكروبات التي تتواجد في الفم وعلى سطح الأسنان عن طريق الصقل والتلميع، وهما وسيلتان تساعدان على الوقاية والتحكم بشدة في أمراض اللثة. الصقل: هو إزالة طبقة البلاك وترسبات الجير من سطح الأسنان. التلميع: هو إزالة المتبقي من طبقة البلاك؛ مما يجعل الأسنان أكثر إشراقًا ولمعانًا، وكذلك يصعب على البلاك الالتصاق بها. عند الانتهاء من إجراء تنظيف الأسنان في العيادة قد تصبح الأسنان أكثر بياضًا بعد إزالة التصبغات المتراكمة عليها؛ لكن إذا كان لونها الفعلي شديد الصفار فإن التنظيف في العيادة لن يغير ذلك. |
الهدف الرئيس من تبييض الأسنان هو استعادة بريق وبياض الأسنان الطبيعي الذي قل مع مرور الوقت بعد تعرضها للعوامل التي تسبب تغير لونها. تستخدم مواد تبييض الأسنان لإزالة البقع وأي تصبغات موجودة في مسامات الأسنان الدقيقة. |
- وجود حشوات أو تيجان على الأسنان الأمامية.
- وجود واجهة تركيبات الأسنان الأمامية (الفينير).
- تغير لون الأسنان الشديد بسبب الأدوية.
- تغير لون الأسنان بسبب حدوث إصابة في السن.
- العمر أقل من 16 سنة.
- الأسنان الحساسة.
- التحسس من أحد مكونات المادة المبيضة.
- أثناء الحمل والرضاعة.
- التهابات أو أمراض اللثة.
- إذا كان جذر السن ظاهرًا.
- التبييض بالليزر في عيادة الأسنان:
- الزوم:
- القوالب المنزلية:
- قالب مخصص: يقوم طبيب الأسنان بأخذ نموذج من الأسنان (طبعة للأسنان) ويتم تصنيع قالب مناسب بحيث لا يلامس اللثة، وبعد جاهزية القالب توضع فيه مادة هلامية (يتم تحديدها بواسطة طبيب الأسنان) ويتم ارتداؤه على الأسنان لمدة ٦ ساعات خلال ساعات النوم، وتعتمد المدة اللازمة لارتداء القالب على احتياجات الشخص وتوصيات طبيب الأسنان.
- قالب جاهز: يمكن شراؤه من الصيدليات، وغالبًا ما يصاحبه سائل يعمل على تسريع التبييض؛ حيث يوضع على الأسنان مباشرة قبل وضع القالب المحتوي على جل التبييض، ويأتي القالب بحجم واحد للجميع؛ مما قد يسبب احتمالية تسرب الجل إلى الخارج، ويتم ارتداؤه على الأسنان لمدة تراوح بين ٥ دقائق و٣٠ دقيقة حسب قوة الجل، وللحصول على أفضل النتائج، فإنه يتم الاستمرار في استخدامه لمدة ١٠ أيام إلى ١٤ يومًا.
- بعض الأطعمة ذات الصبغات القوية مثل: التوت والكرز.
- بعض المشروبات مثل: الشاي والقهوة.
- تكون الجير والبلاك والترسبات الأخرى.
- حدوث ضربة أو إصابة في الفم؛ فقد تكون ردة فعل الجسم تجاه الإصابة بأن يقوم بزيادة تكوين طبقة العاج ذات اللون الداكن والتي تقع تحت المينا.
- التدخين.
- ضعف طبقة مينا الأسنان بسبب الشيخوخة.
- بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية.
- الإفراط استخدام الفلوريد في مرحلة النمو.
- تهيج أو التهاب اللثة.
- حساسية الأسنان.
- ظهور بقع بيضاء على اللثة.
- هذه الأعراض مؤقتة وغالبًا ما تزول بعد عدة أيام؛ لكن إذا استمرت لفترة طويلة فتجب رؤية طبيب الأسنان.
- تجنب تناول الأطعمة التي تسبب ألم للأسنان الحساسة (مثل: المشروبات الباردة أو الحلويات وغيرها)، والمضمضة بمياه دافئة.
- استخدام معجون أسنان عالي الفلورايد، ووضعه على السن لعدة دقائق.
- تنظيف الأسنان بمعجون خاص بالأسنان الحساسة.
- التوقف عن إجراء التبييض لفترة مؤقتة.
- تقليل مدة وضع المادة المبيضة على السن.
- تجنب تناول الأطعمة والمشروبات والعوامل الأخرى التي تؤثر في لون الأسنان.
- استخدام عود الشراب (مصاصة / قشة) عند تناول المشروبات التي قد تسبب اصفرار الأسنان.
- تناول الأطعمة التي تقي من تصبغ الأسنان (مثل: الأجبان، والتفاح، وغيرها)؛ حيث تعمل أيضًا على معادلة حموضة الأسنان مما يقي المينا من الضرر.
- المضمضة أو تنظيف الأسنان فورًا بعد تناول الأطعمة والمشروبات التي قد تؤثر في لونها.
- الحرص على نظافة وصحة الأسنان.
- التوقف عن استخدام المادة المبيضة عند الشعور بالرضا عن النتيجة.
- المضمضة بزيت الزيتون تبيض الأسنان.
- تناول المشروبات الساخنة يؤثر في لون الأسنان أكثر من المشروبات الباردة.
- توجد وسائل طبيعية أو أطعمة مثل: الفراولة وقشر الموز، تساعد على تبييض الأسنان.
- فرك الأسنان بالفحم وسيلة آمنة لتبييض الأسنان.